تواجه مبادرة خاصة للاتحاد الأوروبي تهدف إلى حماية التجارة مع إيران من عقوبات جديدة، أعادت الولايات المتحدة فرضها على طهران، انهياراً محتملاً، مع عدم استعداد أي دولة في التكتل الأروبي لاستضافة العملية خشية التعرض لعقوبات أمريكية.
وقال دبلوماسيون أوروبيون إن القوى الأوروبية الرئيسية، ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، ستزيد الضغط على دولة لوكسمبورج لاستضافة ما يعرف بالآلية ذات الغرض الخاص، بعدما رفضت النمسا إدارة الخطة وتركتها على شفا الانهيار.
والآلية ذات الغرض الخاص هي نوع من المقايضة قد تُستخدم في تقدير قيمة صادرات إيران من النفط والغاز، مقابل منتجات أوروبية من أجل تفادي العقوبات الأمريكية.
وقال دبلوماسيون إن النمسا رفضت طلبا لاستضافة الآلية.
وقال دبلوماسيون أوروبيون إن القوى الأوروبية الرئيسية، ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، ستزيد الضغط على دولة لوكسمبورج لاستضافة ما يعرف بالآلية ذات الغرض الخاص، بعدما رفضت النمسا إدارة الخطة وتركتها على شفا الانهيار.
والآلية ذات الغرض الخاص هي نوع من المقايضة قد تُستخدم في تقدير قيمة صادرات إيران من النفط والغاز، مقابل منتجات أوروبية من أجل تفادي العقوبات الأمريكية.
وقال دبلوماسيون إن النمسا رفضت طلبا لاستضافة الآلية.